رقاقات تحت جلودنا تتحدى "وهم" ديمقراطية الانترنت
2014-03-03 |
مريم مهنّا
كان والدي من مُدمِني "تويتر". لم يمرْ حدث، محلياً أو عالمياً، من دون أن يكون له صدى على حسابه. حتى قصصنا المنزلية كانت أحياناً ترتسم على صفحته في "تويتر"، عبر "تغريدة" أو صورة.
ربما يكون اسم "تويتر" مجهولاً لبعض الناس أو على الأقل منسياً في دهاليز الذاكرة. لكن هذه الشركة كانت لعقود مالكة لأحد أقوى مواقع التواصل الاجتماعي الذي حمل الإسم نفسه. وقد أسسها ...