ثلاثة وزراء أرثوذكس من حصة رئيس الجمهورية. الرابع وزير «قواتي» جَمع المجد من طرفيه بتعيينه نائباً لرئيس الحكومة، الموقع شبه السيادي، مع حقيبة خدماتية بامتياز.
لكن مَن رَفع شعار ميشال عون «لن يخرج من معركة الرئاسة إلا شهيداً» تحوّل الى شهيد الحكومة الأول. ايلي الفرزلي، «المنظّر» الأول لوصول «الجنرال» الى الرئاسة، صار خارج الفريق الأرثوذكسي الوزاري «الحاكم».
«دولته» يقيس الأمور من منظار آخر...