يبدو أن الأدب اللبناني «الفرنكوفوني» ليس وحده ما يُمثّل وجهاً آخر من الكتابة اللبنانية الراهنة، كما أنه ليس وحده ما يحوز الجوائز في العالم، بل علينا أن ننتبه إلى كلّ تلك اللغات التي يكتب بها «اللبنانيون» اليوم، في شتى بقاع الأرض. من البرتغالية في البرازيل: ميلتون حاطوم ورضوان نصار (إلخ)، إلى إسبانية أميركا اللاتينية مثل لويس فياض (كولومبيا) وغيره، من دون أن ننسى «الأنغلوفونيين» الذين فرضوا حضورهم في أستراليا (ديفيد معلوف) وكندا (راوي الحاج) وربيع علم الدين...