كتب محرر الشؤون العربية:
جثة الهدنة السورية ملقاة في مكان ما بين نيويورك وواشنطن والجبهات السورية الكثيرة. الراعي الأميركي لم يعد قادرا حتى على تبريرها بعدما فتح «صقور» واشنطن النار عليها علانية وعلى شريكها الأميركي جون كيري وعرابها الروسي فلاديمير بوتين الذي لا يمكن التعاون معه لا في سوريا ولا في أوروبا بحسب «البنتاغون» الذي يرى في القيصر الروسي أيضا التحدي الأكبر أمام المصالح القومية الأميركية!
يحصل هذا فيما يستعد الرئيس باراك أوباما ليلملم...