أظهرت دراسة صادرة عن مجموعة «ديلويت» أن «جيل الألفية» (بين الثمانينيات وبداية الألفية الثالثة) يشكل فرصة للماركات الفاخرة، لكن استقطابه يتطلب «نسبة عالية من الاستثمارات»، «فزبائنه هم أقل وفاء» من أسلافهم، لا سيما أن «تعلقهم بالتكنولوجيات الرقمية يقدم لهم مزيدًا من مصادر المعلومات وقاعدة أوسع من التأثيرات وخيارات أكثر تنوعا من العلامات التجارية الأقل كلفة».
لا يمكن لقطاع السلع الفاخرة استبعاد هذا الجيل، خصوصا أنه يعاني من...