درس عماد الولي في لندن وعاد الى لبنان ليكمل علومه بتشجيع من الوالدة في حين رفض والده ذلك. دخل الى الجامعة اللبنانية الأميركية. «لكنني أحسست أنني أضيع وقتي ـ على حد قوله ـ وبعد الانفجار الذي أودى بحياة الرئيس رفيق الحريري، كنت في زيارة أهلي في غانا، فعرض علي والدي أن أبقى هنا وهكذا حصل».
يضيف: لدينا محلا «سوبرماركت» ونوزع البضائع للكثير من المحال التجارية. يعمل لدينا أربعمائة وخمسون موظفا. مرت علينا ظروف صعبة وتمكنا من تجاوزها والوضع الآن افضل.
هل تعتبر...